الرئيسية
من أكثر العقاقير المستخدمة شيوعًا حاليًا الأفيون ، وكالعادة ، فإن الأشخاص الخطأ الذين يستخدمونه في العلاج جعلوه عقارًا يشكل خطرًا كبيرًا على البشرية لأنه علاج طبيعي للصداع ومسكن للآلام ويستخدم في تصنيع بعض الأدوية ولكن بنسب صغيرة لا تجعلها خطرة أثناء تناولها بعكس تناولها نيئة بكميات كبيرة وعلى فترات طويلة.
إذا أخذها دون الرجوع إلى الطبيب ودون تحديد نسب معينة سيؤدي إلى إدمان الأفيون ، وبالتالي يمرض الشخص بإدمان المخدرات ، ويحتاج إلى مستشفيات لعلاج الإدمان طرق خاصة ورعاية لعلاجه ، لكنه يحتاج إلى دخول عيادة مخصصة للعلاج حتى يتم التخلص من الدواء من الجسم والاستعداد للعودة مرة أخرى دون رقابة. مخدر.
أضرار إدمان المواد الأفيونية
علاج الإدمان من مادة أفيونية المفعول
يحتاج علاج الأفيون لمتخصصين ، وهناك بعض الطرق التي تستخدمها بعض المراكز لعلاج إدمان المواد الأفيونية ، ومنها:
● لا تستخدم الأفيون كمسكن للآلام.
● استخدام مضادات الأفيون.
● استخدام أفيون آمن غير ضار بصحة الأفراد أو لا يؤدي إلى الإدمان.
عند الانتهاء من عملية علاج الإدمان ، فإن ما يحدد فترة الإقلاع عن الإدمان على الأفيون هو رغبة المريض وكذلك الأدوية المستخدمة ، والفترة التي يستمر خلالها المريض في تعاطي الأفيون.
هناك أيضًا عوامل تؤثر على عملية العلاج ، مثل العوامل البيئية المحيطة بالفرد والأسرة والعوامل النفسية والاجتماعية.
إذا أخذها دون الرجوع إلى الطبيب ودون تحديد نسب معينة سيؤدي إلى إدمان الأفيون ، وبالتالي يمرض الشخص بإدمان المخدرات ، ويحتاج إلى مستشفيات لعلاج الإدمان طرق خاصة ورعاية لعلاجه ، لكنه يحتاج إلى دخول عيادة مخصصة للعلاج حتى يتم التخلص من الدواء من الجسم والاستعداد للعودة مرة أخرى دون رقابة. مخدر.
أضرار إدمان المواد الأفيونية
- يؤثر على مراكز توليد الحرارة في الجسم، حيث يؤدي إلى انخفاض درجة الحرارة.
- يقلل من درجة التمييز بين الأشياء وأيضًا عدم التعرف عليها عن طريق اللمس والمسمى طبياً بالتجسيم التجسيمي.
- يزيد اللعاب لدى المدمن. يشعر المستخدم بالغثيان وضيق التنفس.
- يؤثر على مراكز القيء في الدماغ.
علاج الإدمان من مادة أفيونية المفعول
يحتاج علاج الأفيون لمتخصصين ، وهناك بعض الطرق التي تستخدمها بعض المراكز لعلاج إدمان المواد الأفيونية ، ومنها:
● لا تستخدم الأفيون كمسكن للآلام.
● استخدام مضادات الأفيون.
● استخدام أفيون آمن غير ضار بصحة الأفراد أو لا يؤدي إلى الإدمان.
عند الانتهاء من عملية علاج الإدمان ، فإن ما يحدد فترة الإقلاع عن الإدمان على الأفيون هو رغبة المريض وكذلك الأدوية المستخدمة ، والفترة التي يستمر خلالها المريض في تعاطي الأفيون.
هناك أيضًا عوامل تؤثر على عملية العلاج ، مثل العوامل البيئية المحيطة بالفرد والأسرة والعوامل النفسية والاجتماعية.
